كسوه عثمانية بالديباج الاحمر

تبوك
تحديث قبل اسبوعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كسوه عثمانيه ملبوسه بالديباج الاحمر من عام 1330ه الطول 97سم العرض 84 سم نبذة عن الكسوات في العهد العثماني في العصر العثماني : بعد أن بسط السلطان سليم الأول سيطرته على بلاد الشام، ودخل القاهرة في شهر محرم 923هـ، ودخل الحجاز سلمياً في حوزة الدولة العثمانية، اهتم أثناء إقامته في مصر بإعداد كسوة الكعبة المشرفة وكسوة لحجرة الرسولصلى الله عليه وسلم، وكسوة لمقام إبراهيم عليه السلام كما صنع كسوة جديدة للمَحمل، وكتب اسمه على هذا الكساء الذي كان غاية في الإتقان والزخرفة. ومنذ تلك الآونة ظلت كسوة الكعبة المشرفة تُرسل سنوياً من مصر من ريع الوقف الذي وقفه الملك الصالح إسماعيل، إلى أن جاء السلطان سليمان القانوني، فوجد أن ريع هذا الوقف قد ضعف وعجز عن الوفاء، فأمر بشراء سبع قرى إضافة إلى الثلاث السابقة عام 947هـ، لتصبح عشر قرى، ينفق من ريعها على الكسوة الشريفة، فأصبح وقفاً عامراً فائقاً مستمراً. وذلك من أعظم مزايا السلاطين العثمانيين لأن مكة كانت لها مكانة خاصة في نفوسهم، فكانوا ينتهزون أي فرصة للتعبير عن محبتهم واحترامهم للأمراء وأهل مكة، بوصفهم منتسبين إلى آل البيت. استمرت مصر في إرسال الكسوة والمحمل إلى مكة المكرمة حتى عام 1221هـ. إلا أنه في العام الثاني، كان في عهد الإمام سعود الكبير، فكساها الأمير سعود الكبير كسوةً من القز الأحمر، ثم كساها بعد ذلك بالديباج والقيلان الأسود ثم استأنفت مصر إرسال الكسوة في عام 1228هـ، يبدأ السوم من 50000 الف البيع لاعلى سعر
كسوه عثمانية بالديباج الاحمر 0كسوه عثمانية بالديباج الاحمر 1كسوه عثمانية بالديباج الاحمر 2
عروض مشابهة