قطعه نادره من حجر القمر السريلانكي
المصدر/سريلانكا
النوع/حجر القمر
الوزن/4.75ct
قبل الحديث عن حجر القمر سيتم التطرق إلى مفهوم الأحجار الكريمة والتي يُصنف حجر القمر كنوع من أنواعها، إذ كان الجنس البشري مهتم جدًا بالأحجار الكريمة سواء باقتنائها أو صنع الأواني أو باستخدامها كمجوهرات للزينة، حيث تم قطع الأحجار الكريمة ونقشها على شكل أختام، ويكثر وجودها في المقابر القديمة؛ وذلك لقيمتها العالية، وعلى اختلاف حجم الحجر فهو يعد ثمينًا، وهذا يعتمد على العُرف والثقافة على مر العصور.[1] إذ إنّها قطع من الكريستال المعدني، أو المواد العضوية كاللؤلؤ والعنبر، ومعظم الأحجار الكريمة صلبة وبعضها الآخر لين إلا إنّها تُستخدم في صناعة المجوهرات؛ وذلك لبريقها ولمعانها، وتُعتبر الندرة هي سمة أساسية للأحجار الكريمة، ويتناول هذا المقال بعض المعلومات عن حجر القمر.[2] حجر القمر إنّ حجر القمر يُعد من الأحجار الكريمة التي تحمل العديد من الأساطير، وهذا النوع لا يبدو مثيرًا للإعجاب في البداية ولكن عند سقوط الضوء عليه تظهر ألوانه الرائعة، وبالإضافة إلى لونه الذي يظهر عند انعكاس الضوء فله العديد من الفوائد المهمة في الحياة.
حجر القمر السريلانكي:
ويتميز باللون الأبيض أو الأزرق الشفاف ويعطي انعكاساً ضوئيا جذاباً من سطح الحجر الشبيه ببريق القمر وهو أجود الأنواع وأغلاها ثمنا أو أكثرها ندرة في الأسواق خصوصاً الأحجار الكبيرة منه